رابط حسابس على الفيس بوك -

03 مارس 2014

صورة متحركة لكلمة -الضالع- حصري -

30 ديسمبر 2013

غلاف المصمم على الفيس بوك -

11 ديسمبر 2013

لاللسلاح في الضالع -

11 ديسمبر 2013

المصمم الضالعي / عبدالله الأنصاري -

25 نوفمبر 2013

الأخبار

مصدر إعلامي بتعز: القوى المناهضة للمشروع المدني تقود حملة مسعورة لإعاقة جهود المحافظ شوقي

قال مصدر إعلامي بمحافظة تعز أن بعض القوى المعادية للتغير والمناهضة للمشروع المد...

الضالع: مسيرة احتجاجية غاضبة لموظفو مشروع إدارة المجتمع احتجاجاً على جريمة قتل الشاب عبدالحكيم محمد قاسم.

الضالع ــ قايد دربان.قام موظفو مشروع ادارة موارد المجتمع م/ الضالع صباح اليوم ب...

قرارت وزارية قضت بتعيين محمد صالح الشاعري مدير لإدارة أمن الضالع ومطهر الشعيبي مدير لأمن تعز.

صدرت مساء اليوم قرارات لرئيس مجلس الوزراء رقم (583) لسنة 2013م بتعيين الإخوة ال...

عدد من الطباخين ضمن مستقبليه : صورة مثيرة لاستقبال الرئيس هادي في الصين

وصل الرئيس عبدربه منصور هادي الى بكين في زيارة رسمية تستغرق عدة ايام .. ونشرت ص...

ملفات ووثائق

تاريخ الطيران المدني في اليمن - عدن

شبكة ابو نواف.للوصول إلى مرحلة الطيران المدني في اليمن و في عدن بالذات يجب أن ن...

أسماء وجنسيات قتلى السلفيين والجرحى الذين تم نقلهم إلى صنعاء.

نشرت وكالة "خبر" للأنباء، جدولا يتضمن أسما وجنسيات قتلى وجرحى  السلفيين بم...

الإعلام الثوري الجنوبي.. المشكلة والمعالجات (بحث) بقلم/ رائد الجحافي..

الإعلا م الثوري الجنوبي....المشكلة والمعالجات.ما هو الإعلام :1- الإعلام وهو الت...

ملف تحطم الطائرة اليمنية في جزر القمر و ملابسات الحادث لأول مرة

قامت الطائرة اليمنية المسجلّة في اليمن (ADJ 70) برحلة من مطار صنعاء إلى مطار مو...

لهذا نطالب باستقلال الجنوب يا "بن عمر" ("ملف" الحلقة الأولى)

لهذا نطالب باستقلال الجنوب يا "بن عمر" ("ملف" الحلقة الأولى)إعداد/ رائد الجحافي...

كشف بمئات المسئولين والمتنفذين الذين أستولوا على أراضي ومنشآت عدن( حصرياً لموقع هنا الضالع )

أولاً: فئة (( المشـــايــــخ ))1- الشيخ/ ربيش مبخوت بن كعلان - التواهي - جولدمو...

علوم و تكنولوجيا

الهند تطلق أول مركبة فضائية خاصة بها إلى المريخ

أطلقت الهند اليوم الثلاثاء (الخامس من نوفمبر/ كانون الثاني 2013) أول سفينة فضاء إلى كوكب المريخ في اختبار قد يساعدها على الانضمام إلى وكالات الفضاء التي استكشفت الكوكب الأحمر...

الفيل حيوان ذكي ويفهم إيماءات الإنسان بالفطرة

يقوم خرطوم الفيل بوظائف عملية متعددة، فهو يساعد هذا الحيوان الضخم ذا الجلد السميك في استحساس الأشياء ولمسها وفي شم رائحتها وحملها أو نقلها، كما يستخدم خرطومه في تناول الطعام ...

جوجل تكشف النقاب عن أكبر تحديث في محرك بحثها

كشفت شركة غوغل عن مشروع لتحديث محرك البحث فيها يتيح تفسير طلبات مستخدميه من الباحثين عن المعلومات بشكل أفضل من قبل.وتعتبر قواعد البحث الجديدة التي يجب اتباعها عند البحث عن ال...

الواي فاي سبب في تدهور صحة الانسان

أسرار نيوز- اكتشف خبراء أمريكيون أن الحالة الصحية للإنسان يمكن أن تتزايد في تدهورها في حال استمراره بالإقامة قريباً من مصدر "الواي فاي" وذلك بسبب استخدامه للأجهزة اللوحية ، و...

الاستفتاء المغلف!

نتائج مؤتمر ما سمي بـ(الحوار الوطني الشامل) - وهو لم يكن كذلك حسب المشهد العام – لم توصل بالمتحاورين فيه إلى نتائج وقرارات واضحة وحاسمة وظلت الآراء والاختلافات تراوح مكانها في معظم اللجان والسبب كما بدا الأمر ناتج عن عرقلة القيادات السياسية المتصارعة التي تريد فرض أجندتها التي جبلت عليها والتي تتعلق بمصالحها التي لن تستطيع التخلي عنها.
وكانت القضية الجنوبية مربط الفرس الذي لم يستطع أحد إلجامه وإخضاعه وفق الأهواء التي تحاول فرض رؤيتها في اتجاه واحد, وظلت تحاورات اللجنة المختصة بها محل جدل كبير لم توصلها بعد إلى مخرج نهائي برغم التدخلات الخارجية وقرارها المسبق والمتفق عليه مع الطرف الشمالي واللذين يدفعان نحو التقسيم إلى عدة أقاليم.
وكنتيجة للخلافات المعلنة والخفية حول مسألة المخرجات بالأقاليم فقد كثف الاتحاد الأوروبي عبر ممثلته زياراته المكوكية لعدن ولقاء العديد من المكونات السياسية والمجتمعية بل وحتى التجارية والاقتصادية لمعرفة الرأي العام الذي فاجأها برأيه في استعادة دولته, كما تحاول بعض المنظمات الدولية والأمريكية خاصة تفكيك الرأي العام وتحويل مساره من فكرة استعادة الدولة إلى الرضا عن الأقاليم وذلك بطرق قد تبدو للغير عالم بخفايا الأمور أنها طبيعية, وقد لا تمت للأمر بصلة, لكنها جزء من اللعبة والمخطط, بل هي أحد الأهداف التي وضعت للمساعدة في إخراج اليمن من أزمة البطالة التي أثارت الشباب على السلطة فتوجهت اليوم أكثر من البارحة إلى الشباب لتدعمهم عملياً وفكرياً وثقافياً من خلال دعم مشاريعهم ظانة بذلك أنها تدرأ باب البطالة الذي لو انتهى سيتوقف الشباب والمجتمع عن مطالبه في استعادة الدولة وتهدأ الأمور.
لقاءات هنا وهناك مع الجميع في عدن لرصد انطباع الجنوبيين ورد فعلهم لفكرة الدولة الاتحادية من أقاليم عدة وكأنه نوع من (الاستفتاء المغلف) إذا مرت الفكرة بسلام فإن كل شيء قيد الجاهزية وما عليهم إلا التطبيق, أما إذا كانت مغايرة فلابد من حل آخر يدفع بالأمور نحو الموافقة القسرية التي ربما تكون دموية إذا اقتضى الأمر.
لقد كانت وجهة نظر ممثلة الاتحاد الأوروبي واضحة المعاني رغم أنها لم تحاول الدخول في تفاصيل القضية أو حتى الرد على الأسئلة ووجهات النظر والمداخلات التي طرحت واستنبط ملخصها بالتالي: أولاً ولابد من الوحدة وفق مقتضيات وحاجة الوضع في المنطقة, ثانياً أنه لا يمكن أن يكون هناك دولتان إحداهما غنية والأخرى فقيرة وفيها تعداد سكاني هائل, ولذلك وجب أن تغطي إحداهما الأخرى.. ثالثاً: هل يمكن أن نبني سوراً عازلاً بينهما حتى لا تكون هناك هجرة شمالية إلى الجنوب لسد حاجته؟.
كان ذلك اعترافاً ضمنياً بأن الجنوب هو الضحية وكبش الفداء الذي سيقدم إلى الشمال, لأنه يملك الأرض والثروة وقلة السكان..!!.
إن السياسة التي يمارسها أطراف اللعبة في صنعاء قد جاءت على هوى المصالح الإقليمية والدولية وما تمسكهم جميعاً بهذه الوحدة المختلقة من زيف التاريخ ونزق بعض القادة الجنوبيين الذين قادوا البلاد إلى هذه الهاوية بدون مراجعة لأي عواقب مستقبلية قد يجرها بلد تحكمه القبيلة والعسكر إلا لقضاء مصلحة أكبر على حساب هذا الجنوب المغبون.
إن هذا الهوى المصلحي هو الذي سيفرض على الجنوب وذاك النزق الذي كان خالياً من أبجديات السياسة هو الشماعة التي تعلق عليها كل النتائج اليوم وغداً, فلدى هذه المصلح المحلية والإقليمية والدولية مبررات عديدة لترسيخ الوحدة والتقسيم الداخلي إلى أقاليم ومن هذه المبررات كان الخوف من عودة النهج الاشتراكي إلى الجنوب مما سيؤثر سلباً على وضع المنطقة, بالإضافة إلى الخوف من عودة الصراعات المناطقية والأيديولوجية حتى في ظل ما سمي (بالتصالح والتسامح), لأنه لا يخفى عليهم الصراعات القائمة حالياً بين أطراف الحراك الجنوبي ومكوناته المختلفة مما ينبئ (ربما) بعودة هذه الصراعات مستقبلاً على السلطة إذا لم يصل الجنوبيون إلى توافق بينهم, وآخر المبررات وأهمها حجم أرض الجنوب وثرواته والتي يمكن أن تسد حاجات الشمال وتربح دول المنطقة من العمالة المتسربة إليها وأي مضايقات أخرى تلحقها..!!.
إن هذه الأمور مجتمعة تجرنا إلى أكثر من سؤال يفرض نفسه على الواقع ويجب التنبه إليهم والتفكير بكيفية المخارج قبل فوات الأوان..!!.
- ماذا سيجني الجنوب من هذه القسمة (الضيزى) في حال موافقته على الأقاليم؟.
-هل الوحدة التي يروج لها بهذا الشكل والتي سبق للجنوب وأن دخلها كدولة ليحل محلها وحدة من عدة أقاليم (فتافيت) هي حل منصف له؟.
- إلى ماذا سيؤدي ذلك على المدى البعيد؟ أليس إلى الإضعاف والتمزيق لدولة كانت قائمة حتى الأمس؟ وتوزيع ثرواتها وأرضها على غير أهلها؟
- أليس هذا التمزيق سيجعلها في المستقبل المنظور عرضة لأي توسعات إقليمية على الأرض والثروة؟ كونها ستكون مجرد دويلات متفرقة ليس لها من يحميها, لأنها لم تعد تملك جيشاً ولا أرضاً واحدة ولا حتى شعباً واحداً يجتمع للدفاع عنها.
-هل الجنوب ملزم بسد حاجات الشمال الذي يزداد تعداد سكانه يوماً بعد يوم على حساب الجنوب الذي هجر أبناؤه وزادت ثرواته؟.. إلى أين المصير؟.. سنرسم معالمه بأيدينا ورفضنا حتى لو اجتمع الإنس والجن على أن يكيدونا.